Orange الأردن شريك الاتصالات لمعرض ومؤتمر "سوفكس 2018"

جددّت Orange الأردن مؤخراً اتفاقيتها الاستراتيجية مع معرض ومؤتمر معدّات قوات العمليات الخاصة "سوفكس 2018" في دورته الثانية عشرة والذي يعقد تحت عنوان "الحروب الهجينة في المنطقة الرمادية الدولية – البيئة العملياتية المتغيرة"، والذي ستقام فعالياته في قاعدة الملك عبدالله الأول الجوية في ماركا، وذلك خلال الفترة ما بين10-7 أيار الجاري. وبموجب الاتفاقية تقدم Orange الاردن رعايتها ودعمها لمؤتمر ومعرض "سوفكس 2018" كمزود الاتصالات الحصري وستقوم الشركة بتوفير كافة خدمات الاتصالات والإنترنت لجميع فعاليات وأنشطة وزوار المعرض، إضافة إلى أنها ستعرض جملة من منتجات وخدمات الاتصالات المتقدمة تكنولوجياً، كما ستقدم من خلال جناحها الخاص في المعرض الحلول الأمنية التي توفرها لمشتركيها وعملائها. وأكد مدير عام معرض سوفكس عامر الطباع أهمية دور شركة Orange الأردن في قطاع الاتصالات المحلي، خاصة وأنها ترفد السوق المحلية بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا الحديثة، شاكراً الشركة على رعايتها ودعمها كشريك استراتيجي لفعاليات "سوفكس" في دورته الثانية عشرة، مؤكداً أن الشركة حاضرة على الدوام كراعي في دورات المعرض السابقة، الأمر الذي يعكس التزامها ومسؤوليتها الاجتماعية تجاه المجتمع . من جانبه قال المدير التنفيذي للقطاع المؤسسي والشركات في Orange الأردن، المهندس سامي سميرات، أن الشركة تعمل باستمرار على أن تكون جزءاً أساساً في هذا الحدث الوطني الهام، والذي يلتئم سنوياً تحت رعاية جلالة الملك عبد الله الثاني، مشيراً إلى أن الشراكة الاستراتيجية بين الجانبين تؤكد مدى التزام Orange الأردن اتجاه دعم وتعزيز جهود المملكة في التقدم بكافة المجالات، كما أن الشركة تعمل جادة لتقديم خيارات جديدة ومبتكرة لحلول الاتصالات على مستوى المملكة، الأمر الذي يتماشى مع استراتيجيتنا الخمسية Essentials 2020 والتي تحتّم علينا توفير الاستمرارية في الاتصال وتقديم نوعية ربط غنية بشكل أكبر. وأضاف: "يعتبر معرض سوفكس من أبرز المعارض وأهمها عالمياً، فهو يحمل قيمةً مضافة للشركات المشاركة على جميع المستويات والأصعدة، مما عزز مكانة المملكة وجعلها من أهم الواجهات العالمية في هذا المجال". وسيستقطب المعرض في دورته للعام الحالي مشاركة واسعة من العديد من الشركات من مختلف دول العالم، و سيناقش فيه قادةٌ خبراء ومختصون على مستوى العالم كل ما يتعلق بالقضايا الأمنية العالمية المعاصرة ودور التكنولوجيا في تحريكها. -انتهى-